19 أكتوبر 2013

من رسائل غسان كنفاني إلى غادة السمان


لا أجد مسمى سوى ان غسان كنفاني قلبه كان يحتضر وهو يكتب إلى غادة السمان تلك الرسائل ربما لم تصل بي رسائل بين رجل وإمراة إلى أن ألمس بيدي زمانهم وان اعيش معهم قصتهم بين السطور ، قرات قصائد بن زيدون وولادة ورسائل مي زيادة وجبران لكن غسان وغادة شيء أخر حب لا مسمى له ، ليس هذا وقت هل كانت غادة محقة في نشر رسائل غسان ام لا ، صدق وجمالية الرسائل تجعلني أغفر لها كل شيء بل لم اكن اغفر لها عدم نشرها لتلك الرسائل ، وصلت بي تلك الرسائل حد الثمالة حد الوجع وأنا أرى غسان ينثر روحه على الورق من أجل حبه المستحيل 




































هناك 11 تعليقًا:

  1. كان غسان كنفاني شعباً في رجل، كان قضية، كان وطناً، ولا يمكن أن نستعيده الا إذا استعدنا فلسطين الوطن

    ردحذف
    الردود
    1. ما اجمل الحب بجمیع الوانه ولاگن اراد الله ان نخلق بمجتمع لا یؤمن بالحب بمجتمع ..
      لآ یعرف عذاب البعد بالحب
      .. اتمنی ومن قلبي ان یأتي یومن یؤمن مجتمعنا بمسی الحب

      حذف
    2. الحب.. للاسف اراد الله ان نکون بمجتمع لا یؤمن به .. ولا یعلمون انهو یقتلنا من الالم عندما نفترق عن من نحب..
      اتمنی من کل قلبي ان یأتي یومآ یؤمن مجتمعي بمسی الحب ان کان مصيري هو الفراق فلا ارید مصیر من بعدي الفراق

      حذف
  2. طيب تزوج غاده ولا لا

    ردحذف
  3. اعجبني كثيرا رسائل غسان لغاده واعتبره حب اسطوري لم اجد ما يعبر عن الحب مثل كلامته بل كلاماته اجمل من الحب ذاته انما انا اعتبر من الغرور ان تنشر رسائله فقط دون رسائل غاده اذا كانت تريد ان ترينا عظمه حبه لها فمن الظلم الا نري حبها له ايضا اننا اعتدنا علي قصص الحب المكتمله بين العاشق والمعشوق ليس عاشف ولاهان فقط دون عشيقه تبادله الرد علي عشفه المميت واذا كانت لم تجد رسائلها معه كي تنشرها فأنا اعتبر هذا الكتاب مهمه
    لم تكتمل بعد ووعد لم يكمل لاخره انني استمتتعت كثير بكتابات غسان لكني موجوعه كثيرا لست هائمه بكلامات الحب هذه لاني لا اري شئ سوي الالم من تجاه دون رد ولا مقابل كم اشفقت عليك وعلي المك اذا انا شعرت به بعد كل هذه السنوات عند قرائتي فقط له اذا كم انت يا ماكنت تشعر به

    ردحذف
  4. كم اعجبني كلام غسان كثيرا وانا اعتبر كلامه وتعبيره عن الحب اجمل من الحب ذاته ولكني اشعر بالظلم تجاهه لنشر جز واحد من الرسائل دون رد لقد اعتدنا علي روئيه قصص الحب المكتمله العاشق والمعشوق ليس عاشق ولاهان فقط وحبه المميت دون اي تبادل رغم كتابتها بتابدلها معه الرسائل انا انا اعتبرت هذا الكتاب لم يكتمل بعد انما جزء من قصه حب رائعه فقط لم نعرف تفاصيلها كامله امنا راينا طرفا معذبا فقط والاخر صامتا وهذا ليس عادلا حتي للقراء واعتبر اذا كانت غاده تريد نشر هذه الرسائل لانه وعد قطعته عليه كان غسان ليسعد اكثر بنشر الرسائل كامله اي نشر القصه مكتمله حتي لا يشعر الناس بالاسي عليه انما يشعروا بالفخر تجاه قصه الحب لاهذه التي علي حد قوله تحدت الصعاب والالم وامرض واذا عكسنا هذا الوضع كنت اعتقد ان غسان ماكان ينشر جزءا واحد من الرسائل خصوصا في مجتماعنا هذا لهذا انا اري انا هذه هديه غير مكتمله لغسان ولجمهوركما معا ووعد لم يكمل بعد

    ردحذف
  5. انه الحديث في حضرة الحب هنا تحتجب شمس المراوغة وتظهر بوضوح شمس الضمير التي خيوطها احرف شذراتها من دم غسان يعبر شريان غاده ولكن ذلك الرجل الشرقي الذي اقدم على انتفاضة جديدة على جليد هش يبقى هو الانقى والاطهر في تاريخ الحب والوصال .تاخذني رسائل غسان الى حالة تماهي متناهية فيداعب تفكيري وجعي القديم على صدى حرفك يا غسان .اه كم هو الذهاب الى مكان كنا نستمع فيه غناء اقادم حبيبتي ولم اجد ذلك الغناء والانكأ من ذلك لم اجد الاثر في تلك المساحة ....

    ردحذف
  6. عزيزي المتيم غسان استهوى الحب في رسائلك منظر من مناظر الحب الباذخ على جليد هش كم كان مغضب الذهاب الى مكان قديم كنت استمع فيه الى غناء قدمي معشوقتي عندما يجتاحني الشوق وتذبحني اللوعة ويبددني البعاد على حلم ان يلملمني اللقاء .لا ضير ان تصب مشاعرك الشرقية في قالب من الرسائل العذرية .وان تعطر خلايا الحب في قلوب الشباب .لكن كوقف غاده الذي رغب في عدم نشر رسائلها جعل الرسائل احادية الجانب مشاعرة تحمل اعاصير ولا تجد الجدار الذي ترتطم فيه ...

    ردحذف
  7. نفسي اعرف ليش ما اتزوجوا؟؟

    ردحذف
  8. أتعرف ما الاروع ؟

    وجدت هذه الرسائل نسخه ورقية : )

    ردحذف